Khutbah Jumat: Tanggung Jawab Menunaikan Amanah
KHUTBAH I
اَلْحَمْدُ للهِ ثُمَّ الْحَمْدُ للهِ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِيْ هَدَانَا إِلَى هَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللهُ، وَمَا تَوفِيْقُنَا وَلَا اِعْتِمَادُنَا وَلَا اِعْتِصَامُنَا وَلَا تَوَكَّلُنَا إِلَّا عَلَى اللهِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَلَيْهِ أَفْضَلُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ خَاتَمُ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ، أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى هُدًى وَبُشْرًى لِلْعَالَمِيْنَ، وَصَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ.
أَمَّا بَعْدُ، فَيَا عِبَادَ اللهِ، أُوْصِيْكُمْ وَنَفْسِي بِتَقْوَى اللهِ فَقَدْ فَازَ الْمُتَّقُوْنَ، وَقَالَ الله وَتَعَالَى،
Memuat Komentar ...