Khutbah Jumat: Bahaya Hubungan Selingkuh dan Berbuat Zina dalam Perspektif Islam dan Hubungan Sosial

KHUTBAH I
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِيْ شَرَعَ الْأَحْكَامَ فَبَيَّنَ الْحَلَالَ وَالْحَرَامَ، وَأَمَرَ بِالصَّالِحَاتِ وَنَهَى عَنِ الْآثَامِ، وَشَرَّفَ بِالْإِسْلَامِ أُوْلِي النُّهَى وَالْأَحْلَامِ، نَحْمَدُهُ تَعَالَى عَلَى مَا شَرَعَ وَسَنَّ، وَنَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ، أَعْرَفُ خَلْقِهِ بِهِ وَأَتْقَاهُمُ لَهُ فِي السِّرِّ وَالْعَلَنِ، وَأَفْضَلُ دَاعٍ إِلَى مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ وَالْخُلُقِ الْحَسَنِ، صَلَاةُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ.
أَمَّا بَعْدُ، عِبَادَ اللهِ، أُوْصِيْكُمْ وَنَفْسِيْ الْمُقَصِّرَةِ بِتَقْوَى اللهِ فَقَدْ فَازَ الْمُتَّقُوْنَ. قال الله تعالى في القرآن الكريم (
UNTUK DAPAT MEMBACA ARTIKEL INI SILAKAN LOGIN TERLEBIH DULU. KLIK LOGIN
Support kami dengan berbelanja di sini:
Memuat Komentar ...