Khutbah Jumat: Membangun Harmoni dalam Keluarga dan Masyarakat
KHUTBAH I
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِيْ أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى، وَأَلْزَمَ عِبَادَهُ بِمَا أَنْزَلَ مِنَ الْهُدَى، أَحْمَدُهُ عَلَى مَا أَرْشَدَ وَهَدَى، وَأَشْكُرُهُ عَلَى مَا أَسْدَى وَأَعْطَى، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، إِلَيْهِ تُرْفَعُ النَّجْوَى، وَهُوَ مُنْتَهَى كُلِّ شَكْوَى، وَإِلَيْهِ الْمَآبُ وَالرُّجْعَى، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ الْمُجْتَبَى، وَنَبِيُّهُ الْمُصْطَفَى، وَرَسُولُهُ الْمُرْتَضَى، وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَمَنْ تَبِعَ هُدَاهُمْ وَاقْتَفَى.
أَمَّا بَعْدُ، فَيَا عِبَادَ الله أُوْصِيْكُمْ وَنَفْسِيْ الْمُقَصِّرَةِ بِتَقْوَى اللهِ فَإِنَّ التَقْوَى خَيْرُ زَادٍ يُدَّخَرُ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ. وَقَالَ الله تَعَالَى
Memuat Komentar ...