Khutbah Jumat: Keutamaan Bersedekan dalam Pandangan Islam dan Kemaslahatan Sosial
KHUTBAH I
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ الصَّدَقَةَ سَبِيلًا إِلَى الرَّحْمَةِ، وَطَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ، وَأَمَرَنَا بِهَا فِي كِتَابِهِ الْكَرِيمِ فَقَالَ: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ). وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، الْقَائِلُ: اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ.
أَمَّا بَعْدُ، أُوصِيكُمْ وَنَفْسِي الْمُذْنِبَةَ الْمُقَصِّرَةَ بِتَقْوَى اللَّهِ تَعَالَى وَطَاعَتِهِ، فَإِنَّهَا وَصِيَّةُ اللَّهِ لِلْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ. قَالَ اللَّهُ تَعَالَى
Memuat Komentar ...