Maulid Burdah #1
مَوْلَايَ صَلِّي وَسَلِّـمْ دَآئِــماً أَبَـدًا ۞
عَلـــَى حَبِيْبِـكَ خَيْــرِ الْخَلْقِ كُلِّهِمِ هُوَالْحَبِيْبُ الَّذِيْ تُرْجَى شَفَاعَتُهُ ۞
لِكُلّ هَوْلٍ مِنَ الْأِهْوَالِ مُقْتَحِـــــــمِ أَمِنْ تَذَكُّرِ جِيْرَانٍبِذِيْ سَــــلَــمٍ ۞
مَزَجْتَ دَمْعًا جَرَيْ مِنْ مُقْلَةٍ بِـــدَمِ أَمْ هَبَّتِ الرِّيْحُ مِنْ تِلْقَاءِ كَاظِمَـــةٍ ۞
وَأَوْمَضَ الْبَرْقُ فِيْ الْضَمَآءِ مِنْ إِضَـمِ
مَوْلَايَ صَلِّي وَسَلِّـمْ دَآئِــماً أَبَـدًا ۞
عَلـــَى حَبِيْبِـكَ خَيْــرِ الْخَلْقِ كُلِّهِمِ فَمَا لِعَيْنَيْكَ إِنْ قُلْتَ اكْفُفَا هَمَتَــا ۞
وَمَا لِقَلْبِكَ إِنْ قُلْتَ اسْتَفِقْ يَهِـــــمِ أيَحَسَبُ الصَّبُّ أَنَّ الْحُبَّ مُنْكَتـــِمٌ ۞
مَا بَيْنَ مُنْسَجِمٍ مِنْهُ وَمضْطَــــرِمِ لَوْلَا الْهَوَى لَمْ تُرِقْ دَمْعاً عَلَي طَـلَلٍ ۞
وَلاَ أرَقْتَ لِذِكْرِ الْبَانِ وَالْعَلـَـــمِ فَكَيْفَ تُنْكِرُ حُباًّ بَعْدَ مَا شَــهِدَتْ ۞
بِهِ عَلَيْكَ عُدُوْلُ الدَّمْعِ وَالسَّـــقَمِ
مَوْلَايَ صَلِّي وَسَلِّـمْ دَآئِــماً أَبَـدًا ۞
عَلـــَى حَبِيْبِـكَ خَيْــرِ الْخَلْقِ كُلِّهِمِ وَأَثْبَتَ الْوَجْدُ خَطَّيْ عَبْرَةٍ وَّضَــنىً۞
مِثْلَ الْبَهَارِمِ عَلَى خَدَّيْكَ وَالْعَنَــــمِ نَعَمْ سَرَى طَيْفُ مَنْ أَهْوَى فَأَرّقَنِي ۞
وَالْحُبّ يَعْتَرِضُ اللّذّاتَ بِالَلَــــــمِ يَا لَا ئِمِي فِي الهَوَى العُذْرِيِّ مَعْذِرَةً ۞
مِنّي إِلَيْكَ وَلَوْ أَنْصَفْتَ لَمْ تَلُمِ عَدَتْكَ حَـــالِـي لَاسِرِّيْ بِمُسْتَتِرٍ ۞
عَنِ الْوِشَاةِ وَلاَ دَائِيْ بِمُنْحَسِــمِ مَحّضْتَنِي النُّصْحَ لَكِنْ لَّسْتُ أَسْمَعُهُ ۞
إَنّ الُحِبَّ عَنِ العُذَّالِ فِي صَمَمِ إِنِّى اتَّهَمْتُ نَصِيْحَ الشّيْبِ فِي عَذَلِي ۞
وَالشّيْبُ أَبْعَدُ فِي نُصْحِ عَنِ التُّهَمِ
مَوْلَايَ صَلِّي وَسَلِّـمْ دَآئِــماً أَبَـدًا ۞
عَلـــَى حَبِيْبِـكَ خَيْــرِ الْخَلْقِ كُلِّهِمِ
Simak video bermanfaat lainnya di kanal Youtube LADUNI.ID! Subscribe!